نماذج

مصادر	نظر القرضاوي	آراء	نماذج
"الفتاوى بين الانضباط والتسيب" "أعداء الحل الإسلامى" "ظاهرة الغلو في التفكير" "جريمة الردة وعقوبة المرتد في ضوء القرآن والسنة" "أولاويات الحركة الإسلامية"	ليس كافرا لكنه مسلم عاص غير خارخ من المله فكفر كفرا بواحا وارتدوا ردة صراحا والحوار مع الحكام لم يجد غضاضة فيها ولكن مع العقلاء منهم الذى لا يقفون من الإسلام موقفا عقائديا كثير ما يكون هذا الخوف ناشئا من الجهل بحقائق الإسلام	الحكام عند القرضاوي أنواع : 1)هو الذى يعترف الإسلام دينا للدولة وبالشريعة الإسلامية مصدرا للقوانين ولكنه مفرط في تطبيق الشريعة في بعض الجانب0 2)هو العلماني المتطرف الذى يجاهر بالعداوة لشريعة الإسلام ويسخر منها ويعتبر ها مناقصة للحضارة والتقدم 0 3)لا يكره الإسلام بل يخافه	التعامل مع الحكام
"تحرير المرأة في عصر الرسالة" "فتاوى معاصرة" "ملامح المجتمع المسلم الذى ننشده" "مركز المرأة في الحياة الإسلامية المعاصرة" "مكانة المرأة"	عقب الشيخ على هذين الفريقين بقوله: إن كثيرا من تطرف المغالين المقلدين للغرب كان رد فعل للتطرف من المغالين المقلدين للشرق0 والتطرف لا ينتج إلا تطرفا مثله والله لم يكلفنا أن نكون تبعا لغرب ولا لشرق ولا أسرى لقديم أو حديث0أنما يجب أن يكون هوانا تبعا لما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من الهدى ودين الحق0 #لهذا كان لا بد من مقف يمثل (الوسطية) الإسلامية التى لا غلو فيها ولا تفريط ولا طغيان ولا إخسار0 ومن أهم هذه القضايا : • عمل المرأة • ترشيح المرأة للمجالس النيابية الإختلاط	اشار الشيخ إلى هذين طرفين في تقديه لكتاب الأستاذ عبد الحليم أبو شقة : 1)وقضية المرأة في مجتمعاتناالإسلامية مثل بارزيجسد موقفي الغلو والتقصير أو الإفراط والتفريط0 2)فهناك المقصرون في حق المرأة الذين ينظرون إليها نظرة استهانة واستعلاء0	قضايا المرأة
"مجمع الفتاوى ابن تيمية" "الحياة الربانية والعلم" "الإخوان المسلمون"	ولهذا فإن الشيخ يرى : أن ((التصوف)) بإعتباره تراثا في التربية الأخلاقية والسلوك الإيماني لا يمكن الاستغناء عنه كما لا يمكن الاستغناء عن تراث الفقه في معرفة الأحكام الظاهرة0 ولكن الشيخ يرى أن الصوفية الحقيقة : هى التى يعمل أصحابها على أساس التزكية وطهارة النفس ونقاء القلب والمواظبة على العمل والإعراض عن الخلق والحب في الله والارتباط على الخير0	من الأمور التى يقف منها الناس موقفا متباينا ((التصوف)) والناس فيه ما بين مادح بإسراف أو ذام بإسفاف0 ولشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى كلام طيب في المتوف والمتصوفة لم يخرج فيه عن حد الاعتدال والإنصاف بل أعطى للقوم حقهم دون وكس أو شطط0	التعامل مع الصوفية
"فقه الغناء والموسيقى في ضوء القرآن والسنة"	أشار الشيخ إلى هذين المقفين المتناقضين وقف موقفا وسطا : وإذا كانت الرياضة تغذي الجسم والعبادة تغذي الروح والعلم يغذي العقل فإن الفن يغذي الوجدان0 نريد بالفن : النوع الراقي الذي يسمو بالإنسان لا الذي يهبط به0	أدرك الشيخ القرضاوي هذا الأمر : 1)أكثر الناس وقعوا في هذا الأمر بين طرفي الغلو والتفريط0نظرا لأنه أمر يتصل بالشعور والوجدان أكثر مما يتصل بالعقل والفكر0 2)فهناك من يتصورون المجتمع الإسلامي مجتمع عبادة ونسك ومجتمع جد وعمل فلا مجال فيه لمن ويلعب0	الفنون